أبرز سرقات الاحتلال للتراث والفلكلور الفلسطيني

أملاك متروكة
نحو 80 ألف كتاب نهبتها عصابات "الهاغانا" من بيوت ومكتبات الفلسطينيين المهجرين من القدس الغربية خلال النكبة، ونقلت الى قسم في المكتبة الوطنية الإسرائيلية تحت اسم "أملاك متروكة" ووثق هذه الأحداث فيلم بعنوان "سرقة الكتب الكبرى".

الفلافل
أثناء زيارة للرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما للقدس عام 2013 عرض عليه الإسرائيليون الفلافل بزعم أنها جزء من تراثهم، ما أثار استنكاراً واسعاً في الأوساط الفلسطينية والمصرية، وهناك أطعمة عربية كثيرة نسبها الإسرائيليون لتراثهم منها الحمص والكنافة والمنسف.

الفخار
من يتجوّل في المتاحف والأسواق الإسرائيلية يلاحظ أنواعاً مختلفة من الفخار العربي، ويؤكد المؤرخون أن الفخار ورثه الفلسطينيون من أجدادهم الكنعانيين، ونتيجة لصعوبة الأوضاع الاقتصادية بعد النكبة اضطر البعض لبيع منتجاته لتجار إسرائيليين.

الزي الفلسطيني
ثوب عروس بيت لحم المعروف بامس "ثوب الملك" والذي يعود الى النساء الكنعانيات انتحلته إسرائيل ووضعته في المجلد الرابع في الموسوعة العالمية، وسبق أن عُرضت صور لمضيفات طيران وعارضات أزياء إسرائيليات يرتدين هذا التراث الفلسطيني الأصيل.

دبكة الدلعونا
لا تقتصر محاولات التهويد على التراث المادي، بل تتعداه الى التراث الفني، ومن الأمثلة انتحال الإسرائيليين الدبكات الفلسطينية بأنواعها، وقد فازت فرقة باقة الغربية في مهرجان الفنون الشعبية في إيطاليا بالدرجة الأولى بزعم أنها قدمت دبكات وأغاني إسرائيلية في حين أن الفرقة والدبكة فلسطينيتان.

تم النشر بتاريخ: 14 مايو 2023
انسخ الرابطXfacebookwhatsapp