ساهم معنا
جرائم قتل الإناث .. أسبابها ومواجهتها

أرقام الأمم المتحدة
تفقد 6 نساء أرواحهن كل ساعة على يد شخص يعرفنه وتجاوز العدد الكامل 87,000 ضحية حول العالم في عام 2017.

قتل الأنثى
الجرائم التي تستهدف الفتيات والنساء لأنهن إناث تدخل ضمن مصطلح "قتل الإناث" وقد تحدث بشكل مباشر وغير مباشر.

الأشكال المباشرة
تشمل قتل الأنثى على يد شريكها أو لدواعٍ ثقافية أو خلال النزاعات المسلحة.

الأشكال غير المباشرة
الوفيات الناجمة عن ممارسات ضارة كالختان أو الإجهاض أو الولادة في ظروف سيئة أو بسبب الإهمال المتعمد من الدولة.

دواعٍ ثقافية "جرائم الشرف"
تحصد 5000 ضحية سنوياً، وتُرتكب غالباً على يد أحد الذكور في الأسرة نتيجة شبهة ظنية أو واقعية حول ارتكاب الأنثى فعلاً مخلاً بالأخلاق في نظره وهو ما يدفعه الى استخدام العنف للحفاظ على "شرف العائلة" أو "غسل العار".

حكم الشرع
تتزايد جرائم الشرف رغم إجراء دول عربية تعديلات قانونية لمعاقبة الجناة وصدور فتاوى بأنها محرمة شرعاً وأن المسلم يخضع لشرع الله لا للعادات والتقاليد.

ضحايا المهور ووأد البنات
تنتشر في بعض الدول ظاهرة قتل الزوجة بسبب تخلف أهلها عن سداد المهر للعريس وكذلك الإجهاض الانتقائي للجنين إذا كان أنثى نتيجة تفضيل الذكور.

العنف ضد الإناث
قتل الإناث يشمل أيضاً الوفيات الناتجة عن الاعتداء الجنسي والحمل والزواج القسريين وأعمال العنف التي تستهدف الإناث مثل التشويه والضرب والحرق والتسميم.

عوامل انتشارها
تشترك تلك الجرائم في صعوبة توثيقها نتيجة عدم إبلاغ السلطات وغياب آليات فعالة لتصنيف القتل بدافع جنساني إضافة الى تراخي القوانين والمحاسبة الذي يشجع على استمرارها.

مواجهتها
• توعية الأفراد للتحرر من ثقافة الصمت إزاء العنف.

• تغيير المفاهيم التي تربط الشرف والعيب بالأنثى.

• تعزيز المساواة بين الجنسين.

• توفير الحماية والدعم للضحايا.

• تحديث القوانين لضمان معاقبة الجناة.

تم النشر بتاريخ: 22 أبريل 2021
انسخ الرابطXfacebookwhatsapp