حروب واعتداءات إسرائيل على غزة
أيام الغضب
في سبتمبر 2004، شنّت القوات الإسرائيلية عملية على شمال غزة سمتها "أيام الندم" في حين أطلقت عليها كتائب القسّام "أيام الغضب"، واستمرت 17 يوماً، استشهد في أثنائها 130 فلسطينياً، في حين قُتل 8 جنود إسرائيليين.
أمطار الصيف
في يونيو 2006 اجتاحت إسرائيل قطاع غزة في عملية سمتها "أمطار الصيف"، استشهد فيها 203 فلسطينيين، وذلك رداً على عملية فلسطينية استهدفت برج مراقبة إسرائيلياً، وانتهت بقتل جنديين إسرائيليين وأسر الجندي "جلعاد شاليط".
شتاء ساخن
في فبراير 2008 نفّذت إسرائيل عملية عسكرية باسم "شتاء ساخن"، على إثر مقتل إسرائيلي نتيجة سقوط صاروخ أُطلق من القطاع، وأدت المواجهات الى استشهاد أكثر من 120 فلسطينياً.
الحرب الأولى
في ديسمبر 2008، شنّت إسرائيل حرب "الرصاص المصبوب" على غزة التي استمرت 21 يوماً، في حين سمتها حماس "حرب الفرقان"، وأدت الى استشهاد أكثر من 1400 فلسطيني وقتل 13 إسرائيلياً.
الحرب الثانية
في نوفمبر 2012 دمّرت إسرائيل نحو 1700 منزل في حربها الثانية على غزة التي أطلقت عليها اسم "عمود السحاب" واستمرت 8 أيام، وانتهت باستشهاد 162 فلسطينياً بينهم 42 طفلاً و11 امرأة، وقتل 20 إسرائيلياً.
الحرب الثالثة
في يوليو 2014 عُرّضت غزة لعدوان إسرائيلي جوي وبري، أسمته إسرائيل "الجرف الصامد" في حين أطلقت عليه حماس اسم "العصف المأكول"، وانتهى باستشهاد أكثر من 2200 فلسطيني، وقتل 73 إسرائيلياً.
مسيرات العودة
في مارس 2018 انطلقت مسيرات قرب السياج الأمني الفاصل بين غزة وإسرائيل طالبت برفع الحصار عن القطاع وتحسين الأوضاع المعيشية، استشهد في أثنائها أكثر من 220 فلسطينياً وجُرح ما يزيد عن 11 ألفاً آخرين.
المواجهات الأخيرة
في الـ10 من مايو، استهدفت طائرات إسرائيلية مدنيين فلسطينيين في بيت حانون شمال شرقي قطاع غزة، وردّت كتائب القسام برشقة صاروخية استهدفت المستوطنات الإسرائيلية. استشهد في المواجهات حتى اللحظة 145 فلسطينياً، في حين قُتل 9 إسرائيليين.