أم الفحم
تبعد عن القدس 120 كم. يعتقد أن "أم الفحم" سُميت بهذا الاسم نسبة الى الفحم الذي كان يُنتج فيها بكثرة، ويُطلق عليها أيضاً اسم "أم النور" تضم ينابيع عديدة وجبالها تُعد امتداداً لسلسلة جبال نابلس التي تمتد شمالاً حتى مرج بن عامر.
اللد
تبعد عن القدس 38 كم. في عام 1937 افتتحت حكومة الانتداب البريطاني في اللد "مطار فلهيلما" الذي تحوّل لاحقاً الى مطار فلسطين الدولي. واللد مدينة كنعانية من مدن فلسطين القديمة. كانت ملتقى للطرق الرئيسية بين يافا والقدس وتراجعت حيويتها وأهميتها الاقتصادية بعد تشييد إسرائيلية بديلة خنقتها لتربط القدس بيافا وتل أبيب.
الرملة
تبعد 38 كم شمال غرب القدس. تُعد الرملة توأم اللد، إذ ترتبط المدينتان بشبكة مواصلات معقدة، وكانت في فترة من الفترات تعتمد أساساً على الزراعة، إذ تنتشر في سهولها أشجار الزيتون والحبوب والخضروات. تضم العديد من المواقع الأثرية المهمة، منها بقايا قصر سليمان بن عبد الملك.
الطيبة
تبعد عن القدس 60 كم. سقطت أغلبية أراضي المدينة فريسة قانون أملاك الغائبين الذي تستولي إسرائيل بموجبه على الأراضي بدعوى غياب أصحابها المهجّرين. سٌلّمت لإسرائيل عام 1949 بموجب اتفاق الهدنة مع الأردن أو ما يُعرف باتفاق "رودوس".
باقة الغربية
تبعد عن القدس 100 كم. مدينة تقع الى الشمال من طولكرم، قٌسمت بموجب اتفاق الهدنة بين إسرائيل والأردن الى قسمين: قسم شرقي سمي "باقة الشرقية" هي قرية تقع حالياً تحت إدارة السلطة الفلسطينية، وقسم غربي سمي "باقة الغربية" يقع تحت الحكم الإسرائيلي. يفصل بين شقي المدينة جدار الفصل الإسرائيلي العنصري، الذي قتل الحياة التجارية في محيطه.