أبحاث علمية تستفيد من أفلام “أفاتار”
تقنية “AVATAR”
كشف بحث جديد أن تقنية “التقاط الحركة” التي استعملت في أفلام مثل “Avatar” ساعدت الباحثين على تتبع بداية الأمراض التي تضعف الحركة.
مستشعرات الحركة
تعتمد تقنية التقاط الحركة على مستشعرات توضع على وجه الشخص وذراعيه وساقية لالتقاط وتسجيل حركته، ثم نقل ذلك الى أجهزة الكومبيوتر لمعالجتها وتحليلها.
أكثر دقة
أظهرت نتائج البحث بأن هذه التقنية، التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، يمكنها التنبؤ بكيفية تأثر حركة المرضى خلال الستة أشهر الموالية بدقة أكبر بكثير من الطبيب.
ربح الوقت
تساعد هذه التقنية في تقليل الوقت المطلوب لتطوير عقاقير جديدة للاضطرابات والأمراض التي تضعف الحركة لحوالي النصف، نتيجة لسرعة ودقة التشخيص.
استخدامات متعددة
يشير الباحثون الى أنه يمكن استخدام هذه التقنية لمراقبة المرضى الذين يتعافون من أمراض أخرى تؤثر على الحركة، وهذا يشمل اضطرابات الدماغ والجهاز العصبي والقلب والرئتين والعضلات والعظام وعدداً من الاضطرابات النفسية.