يمكن للبعض أن يتوه حتى في منزله، ويحدث ذلك نتيجة الإصابة باضطراب الارتباك الطبوغرافي التنموي، الذي يسبب فقدان القدرة على حفظ الأماكن، مثل الشوارع والمعالم والطرق، أو حفظ الطرق وتتبعها؛ وذلك نتيجة حدوث خلل في إيصال الرسائل والمعلومات بين مناطق المسؤولة عن التوجّه المكاني.