اختارت الأمم المتحدة 11 أكتوبر يوما عالميا للفتاة؛ للاعتراف بحقوق الفتيات والتحديات الفريدة التي تواجههن في جميع أنحاء العالم. تعرف على بعض الفتيات المؤثرات اللواتي ساهمن في تغيير بعض القضايا في بلادهن، رغم صغر سنهن.
بانا العبد
طفلة سورية، وثقت تجربتها مع حصار حلب عبر تويتر.
ثانديوي عبدالله
فتاة أمريكية، شاركت في تأسيس (Black Lives Matter Youth).
ملالا يوسفزي
أصغر حائزة على جائزة نوبل، وصوت داعم لتعليم الإناث في جميع أنحاء العالم.
غريتا تونبرج
ناشطة سويدية، ساهمت في طرح مشكلة تغير المناخ على طاولة الأمم المتحدة.