حرب الرقائق .. خطوات أميركية لإعاقة الصين!

تستمر الولايات المتحدة في حربها التجارية مع الصين التي بدأت تحتد منذ عهد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، واستمرت في عهد بايدن، وأبرز مجالات هذه الحرب "صناعة الرقائق الإلكترونية"، حيث فرضت أميركا قيودا جديدة بزعم أن استخدام الصين للتكنولوجيا يُشكِّل تهديدا لأمنها القومي. وعبَّرت بعض البلدان الآسيوية التي تُنتج هذه الرقائق الإلكترونية مثل تايوان و سنغافورة و كوريا الجنوبية عن قلقها بشأن تداعيات هذه المعركة المريرة على سلسلة التوريد العالمية.

⁃ إلزام الشركات الأميركية المصدرة للرقائق بالحصول على تراخيص تصدير "حال تصديرها للصين".

⁃ أضافت إدارة بايدن 36 شركة صينية أبرزها "YMTC" لصناعة الرقائق الى قائمة الكيانات المحظور التصدير لها.

⁃ منع المواطنين الأميركيين وحاملي بطاقة الإقامة الخضراء من العمل في بعض شركات الرقائق الصينية.

⁃ حث بلدان أخرى على فرض قيود مشابهة أبرزها هولندا واليابان.

⁃ توسيع القيود الأميركية لتشمل الشركات المصنعة لمعدات تصنيع الرقائق.

ملحوظة: تستخدم الرقائق المتطورة لتشغيل أجهزة الحاسوب ومعدات الذكاء الاصطناعي والتجهيزات العسكرية. يرجع متخصصون أن تضم القيود الأميركية الصين في مرتبة متأخرة عن البلدان الأخرى المنتجة للرقائق.

تم النشر بتاريخ: 28 ديسمبر 2022
انسخ الرابطXfacebookwhatsapp