سُربت تقارير الى مجلة ماريان الفرنسية تشير الى أن برج إيفل في حالة يُرثى لها، فقد غطاه الصدأ وقد يتآكل معدنه وينتهي الأمر به الى الانهيار. يقتصر الاهتمام بالبرج الآن على إعادة طلائه دون إزالة طبقات الطلاء السابقة، وإصلاح المعدن نفسه، ومن ثمّ طلائه.