عند الحديث عن ألوان البشرة فالأزرق ليس خياراً، باستثناء سلالة "مارتن فاغيت" بشرق كنتاكي وهو يتيم هاجر الى أميركا عام 1820، وتزوج "إليزابيث سميث" فأنجبا أبناء ببشرة زرقاء، بسبب طفرة جينية توارثتها الأجيال. ثم اكتشفها بالستينيات الدكتور "ماديسون كاوين" ووصفها بـ"ميتهيموغلوبينية الدم" كما عالجها بالميثيلين، موضحاً أنها قد تنشأ من عوامل خارجية. مع ذلك فالبشرة الزرقاء ظلت ملهمة لخيال الكتّاب.
انسخ الرابطXfacebookwhatsapp

معلومات مختارة