الصوت هو نتيجة لارتجاج مادة ما بذبذبة معينة، والأوتار الصوتية في الحنجرة هي تجعيدات غشائية تفصل بين فتحتين دقيقتين يمر بينها الهواء الخارج من الرئتين، ويتغير توتر تلك الأوتار وعرضها بتأثير الليف العضلي المرتبط بالدماغ، وهكذا يرج الهواء الخارج من الرئتين الأوتار الصوتية بذبذبات مختلفة فتحدث أصواتاً يقوم الفم بتعديلها.