تحليل حالة الحب بلغة العلم
يمكن أن نقع في الحب سبع مرات قبل الزواج. كما أن الجسم يستجيب لمشاعر الحب بطريقة إيجابية ولطيفة.
الحب والهرمونات
• الانجذاب: ينشّط الوقوع في الحب الدماغ لإفراز الدوبامين، السيروتونين، والنوربينفرين تعبيراً عن السعادة مسبباً تسارعاً في ضربات القلب وزيادة تعرق اليدين.
• الشعور بالمودة: زيادة إفراز الأوكسيتوسين والفاسوبريسين ما يساعد على بناء علاقات عاطفية قوية.
مناطق الدماغ التي يؤثر عليها الحب
• القشرة المخية للفص الجبهي: المنطقة المسؤولة عن التفكير الذي ينخفض عند الوقوع في الحب.
• التلفيف الحزامي: يحفز الدماغ على شحن المواقف عاطفياً.
• منطقة الحصين: تلعب دوراً في العواطف وتنظيم الذاكرة.
• الوطاء: مسؤول عن إفراز الهرمونات المؤثرة على زيادة ضربات القلب والشعور بالدوار.
• منطقة اللوزة: تلعب دوراً في التحكم بالمشاعر والتعبير عن الثقة.
• المنطقة السقيفية البطنية: مسؤولة عن إطلاق المشاعر عند حديثي الوقوع في الحب.
ملاحظة: عندما يحب الرجل يزداد نشاط المنطقة البصرية لديه، أما في النساء تنشط الذاكرة لديهن.
الشعور بالحب
الدوبامين كيمياء السعادة: عندما نقع في الحب يزيد إفراز الجسم للدوبامين وتصبح المنطقة السقيفية البطنية مغمورة به.
حقيقة مرض الحب
متلازمة القلب المكسور أو ما يسمى اعتلال عضلة القلب تاكوتسوبو هي ضعف مفاجئ في عضلة القلب كنتيجة لصدمة عاطفية قوية سببها موت من نحب أو الانفصال عنه مؤدية الى قصور في عمل القلب، اضطراب في الضربات البطينية للقلب، تمزق البطين وقد تؤدي أحياناً الى الوفاة.