الشيوعية مذهب سياسي لا يعترف بالملكية الخاصة، ولا يعترف بالأديان ويحارب الديمقراطية. والرأسمالية نظام اجتماعي يسمح بالملكية الخاصة، ويسمح لكل فرد أن يسعى وراء مصلحته الخاصة محاولاً الحصول على أكبر دخل، فالفرد في ظل النظام الرأسمالي حر في اختيار نشاطه، وحر في استثمار أمواله وحر في استهلاكه، ولا تتدخل الدولة في شؤون الأفراد.