لا يمتلك الإنسان القدرة على تجديد أطرافه مثل نجم البحر. ومع ذلك، فإنه يتمتع بخاصية التجديد من الداخل من خلال الخلايا الجذعية، وهو ما نشاهده في التئام الجروح أو تجدد خلايا الكلى أو الكبد أو البشرة أو الشعر، إذ يحتوي الجسم على نحو 750 مليون خلية جذعية مخزنة في نخاع العظم، بحيث يتم تحريرها عند الحاجة لتجديد الأنسجة المختلفة.