تراجع كفاءة الدورة الدموية
بتقدم العمر، تصبح الأوعية الدموية أقل مرونة وضعف تدفق الدم في الجسم، ويؤدي ذلك الى عدم القدرة على الحفاظ على درجة الحرارة.
الجلد يصبح أرق
يرتبط ترقّق الجلد مع التقدم في العمر، إذ يقل سمك الطبقة العازلة للدهون، ما يُفقد أجسامنا الحرارة بشكل أسرع.
تباطؤ الأيض
تنخفض عملية التمثيل الغذائي غالباً مع التقدم في السن، وبالتالي توليد الجسم للسعرات الحرارية يكون أقل، وهو ما يؤثر سلباً على وظائف الجسم، مما يعزز شعورنا بالبرد.
الإصابة بالأمراض المزمنة
يمكن لأمراض القلب والغدة الدرقية وفقر الدم والسكري وأمراض أخرى أن تجعلنا نشعر أكثر بالبرد، خاصة على مستوى اليدين والقدمين.
التأثيرات الجانبية للأدوية
يرتفع عدد الأشخاص الذين يتناولون الأدوية مع التقدم في العمر، غير أن أدوية ضغط الدم على سبيل المثال، بإمكانها أن تؤدي الى برودة اليدين والقدمين.
