وجد الباحثون بعد مراقبة سلوك الخفافيش عن كثب باستخدام حساسات لتعقب تحركاتها، أن الخفافيش "المريضة" تختلط بعدد أقل من أقرانها، وتمضي وقتاً أقل بالقرب من الخفافيش الأخرى، وكان "اتصالها الاجتماعي أقل بالخفافيش التي كانت على اتصال أكثر". باختصار، هذه الحيوانات عزلت نفسها اجتماعياً عن مجتمعها.