صحيح أن صبغ الشعر يساعد على سرعة تغيير المظهر وإخفاء الشيب، لكن هذه العملية يمكن أن تكون ضارة بالشعر والصحة مستقبلاً. وتنطبق تحذيرات الأطباء على الأصباغ المؤكسدة ذات النسب المرتفعة من الأمونيا، لتسببها في تغير بنية الشعر وإضعافه وتساقطه وكذلك التهاب الجلد والحكة والقشرة، ويمكن لعناصر أصباغ الشعر أن تسبب اختلال النظام الهرموني في الجسم وأن تحاكي بذلك عمل هرمون الإستروجين الجنسي الأنثوي، ما يزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي.