اعتاد الكهنة في حضارة الأزتك التضحية بقربان بشري لارضاء آلهتهم واستجلاب الخيرات، وتوكل هذه المهمة الى خمس كهنة مصبوغة وجوههم بألوان يقومون بتثبيت يدي وقدمي القربان البشري ومن ثم يقومون بانتزاع قلب الضحية (الذي كانوا يسمونه “ثمرة صبار النسر الثمينة”) والذي يكون حياً وقتها ويحرقونه بنار المعبد.