حقائق عن سوبرمان
حلم الثانوي
شخصية شريرة تريد السيطرة على العالم، هكذا أراد مبتكرا شخصية “سوبرمان” له أن يكون. “جيري سيغل” و “جو شوستر” بدءا التفكير في ذلك وهما في المرحلة الثانوية عام 1933، وأطلقا القصة المصورة “The Reign of the Super-Man”، التي تحكي عن رجل مشرد يلتقي كيميائياً ويحوله الى شخصية قادرة على “التخاطر”. لكنهما قررا فيما بعد تغيير مسار حياة “سوبرمان”.
ممنوع من النشر
فرضت الحكومة الأمريكية رقابة على قصص “سوبرمان” خلال الحرب العالمية الثانية، ومنعت نشر تلك التي تتضمن هجوما بالقنبلة الذرية على سوبرمان يشنه عدوه اللدود “ليكس لوثر”، اذ كان كل ذكر للأسلحة النووية في الصحافة الشعبية يثير غضب الحكومة.
معرّض للأذى
مع أنه سوبرمان الملقب بـ”الرجل الفولاذي”، فان هذا لا يمنع تعرضه للأذى. لا تتأثر قدراته بالحجر الأخضر “الكريبتونايت”، لكنه يتأذى أيضاً بسيف “المرأة الخارقة” ورمح “الرجل المائي”، والموجات فوق الصوتية واشعاعات الشمس الحمراء.
قدرات خفيّة
الى جانب سرعته الخارقة وسمعه الفائق، يمتلك سوبرمان قدرة الـ”الشظايا الفائقة”، التي تنطلق عقب حرقه لنفسه ليصدر قوة اشعاعية تشبه القنبلة النووية. كما يستطيع “الرجل الخارق” اطلاق نسخة مصغرة من نفسه من يده، لمحاربة الأعداء معاً.