لماذا يعد “اللايف كوتشينج” مجالاً وهمياً؟
- ما يقدمه اللايف كوتشينج يدعو للتحفيز، وهذا جيد لكن حينما لا يتوافق تفاؤلنا مع درجة تعقّد العالم، يجعلنا هذا نواجه أعنف الصدمات النفسية!
- "اللايف كوتش" يعرّف نفسه على أنه ليس معالجاً نفسياً ولا مستشار عمل، وهو بذلك ينحّي نفسه عن أي مسؤولية علمية أو طبية أو حتى وظيفية!
- يفتح المجال الباب أمام كل العلوم الزائفة، كعلوم الطاقة والبرمجة اللغوية العصبية وقوانين الجذب لفرض نفسها أمام المتدربين كقوانين علمية!
- مدربو هذا المجال يدربون لغرض التدريب فقط، بدون أي مؤهلات علمية وحقيقية ما يجعله مجالاً وهمياً!
- يقدم المجال أفكاراً بسيطة، تُفهم بالقراءة من ورقة واحدة، لكنها تُترجم لورش ومحاضرات ودبلومات بمليارات الدولارات سنوياً بينما هي فعلياً خالية من أي قيمة!