كان فريق بيشيني الفرنسي أول من تولى فكرة إعادة تصنيع النفايات في عام 1990. وكان الناس يلقون من القمامة شهريا ما يعادل أوزان أجسامهم مجتمعين، ومعظمها يتم دفنها فلا تستخدم مرة أخرى. إن إعادة تصنيع المواد يمنع الإفراط في استخدام المواد الجديدة ويقلل من حدوث التلوث، ويؤدي حرق القمامة لتوليد الكهرباء إلى التخلص من النفايات وإنتاج الطاقة.