ساهم معنا
النوم والحالة المزاجية

نظرة عامة
قدّمت دراسة دليلاً سببياً قوياً على أن تقليل ساعات النوم يزيد الغضب ويزيد الإحباط بمرور الوقت، وتضمّن برنامج بحثها تحليلاً لليوميات والتجارب المعملية.

النتائج
• تُظهر النتائج الأولية أن الأفراد أبلغوا عن شعورهم بالغضب أكثر في الأيام التالية لليلة كان النوم فيها أقل من المعتاد.

• وجدت التجربة أن الأفراد الذين ينامون جيداً تكيّفوا مع الضوضاء والإزعاجات اليومية وأبلغوا عن غضب أقل بعد يومين.

• أظهر الأفراد الذين قُلّلت ساعات نومهم غضباً أعلى ومتزايداً استجابة للإزعاجات البغيضة، مما يشير الى أن قلة النوم قوضت التكيف العاطفي مع الظروف المحبطة.

• تشير النتائج الى أن مثل هذه التأثيرات تُترجم الى الحياة اليومية، حيث أبلغ الشباب عن المزيد من الغضب في فترة ما بعد الظهيرة في الأيام التي ينامون فيها أقل.

التفاصيل
• حلّل الباحثون المذكرات اليومية لـ202 طالب جامعي تتبعوا نومهم وضغوطهم اليومية ونوبات غضبهم على مدى شهر واحد.

• أجرى فريق البحث أيضاً تجربة معملية شملت 147 من سكان المجتمع، وقسمت معايير اختبار المشاركين بشكل عشوائي، مجموعة حوفظ على جدول نومها المعتاد، والأخرى قُلّلت ساعات نومها.

تم النشر بتاريخ: 23 فبراير 2021
انسخ الرابطXfacebookwhatsapp