يستخدم العاملون في قسم أمراض الخرف دمى الأطفال بشكل متزايد لمساعدة مرضى الزهايمر للشعور بالطمأنينة والراحة، وقد بدأ هذا الاتجاه في التسعينيات بعد أن أظهرت دراسات عدة تحسناً في الأعراض لدى المرضى بفضل دمى الأطفال، إذ أنها تساعد المرضى على التواصل بشكل مريح أكثر مع العالم من حولهم، على غرار الطفل الذي يتمسك بغرضه المفضل أينما ذهب.
انسخ الرابطXfacebookwhatsapp

معلومات مختارة