كان نبوخذ نصر يدوّن كل كتاباته باللغة المسمارية، وهي الكتابة السائدة آنذاك، ولكنه لم يأت على ذكر الحدائق في أي من الوثائق التي تركها. حدائق بابل المعلقة هي الأعجوبة الوحيدة من بين عجائب الدنيا السبع التي لم يمكن التحقق منها لأنه لا يوجد أي سجل تاريخي بابلي يتناول ذكرها.