قبل أن تخترع إبرة الخياطة كان الإنسان يلف جسده بالقماش وما شابه ذلك، وعندما تحضر الإنسان القديم بعض الشيء أصبحت الحاجة ملحة لتثبيت قطع القماش التي يلف بها جسده، لذا أصبحت الإبرة هي أداة الخياطة التي يحتاجها الإنسان منذ أقدم الحضارات، وكانت ابرة الخياطة تصنع آنذاك من عظام الطيور والأسماك ومن معدن البرونز.