يعود سبب حبنا الشديد للألعاب النارية الى أنها تخيفنا، فعلى غرار البرق يحفّز وميض انفجار الألعاب النارية تصور التهديد الوشيك، ثم يعمل صوت انفجارها الذي يلي الوميض على تأكيد هذا التصور في أدمغتنا، واستجابة لذلك تطلق مراكز المكافأة لدينا المزيد من هرمون الدوبامين؛ الذي يعتبر المسؤول عن تنظيم متعتنا وسعادتنا.
انسخ الرابطXfacebookwhatsapp

معلومات مختارة