وفقاً لبحث من معهد إم آي تي، يحتوي الكبد ما يزيد على 300 مورثة خاضعة لسيطرة الساعة البيولوجية في الجسم، لذا يمكن لاختلاف عمل الساعة البيولوجية أن يتحكم في قدرة الكبد على تفكيك الأدوية واستقلابها، ما يعني أن تناول الأدوية في أوقات مختلفة من اليوم يمكن أن يؤثّر في فاعليتها.