ساهم معنا
يؤدي الإفراط في مشاهدة الأطفال الفيديوهات القصيرة الى تقليل الوقت المخصص للأنشطة الحيوية المهمة لنمو الدماغ مثل الحركة والتفاعل الاجتماعي. هذا بدوره يؤثّر سلباً في تكوين غمد النخاعين، وهي المادة التي تغطي الألياف العصبية وتساعد على نقل الإشارات العصبية بشكل أسرع. نتيجة لذلك، قد يعاني الأطفال صعوبات في التعلم والتركيز والانتباه، بالإضافة الى مشكلات سلوكية واضطرابات نوم.
انسخ الرابطXfacebookwhatsapp

معلومات مختارة