عروس البحر خيال وليست حقيقة، ولعل أصل الحكاية يعود الى ناقة البحر أو خروف البحر، وهما من الكائنات البحرية الثديية. وكان البحارة القدماء يشاهدونهما فيضفون عليهما الصفة البشرية بسبب الأساطير والمعتقدات الخرافية السائدة في الماضي.