وجدت مراجعة منشورة في مجلة العلوم الإنجابية عند البشر، أن الأشعة الكهرومغناطيسية الصادرة عن الهواتف والحواسيب المحمولة وأجهزة الواي فاي تتفاعل مع الجهاز التناسلي الذكري إما بطرق حرارية أو غير حرارية. حيث يسبب التعرض لهذه الأشعة لمدة طويلة برفع حرارة كيس الصفن وزيادة الإجهاد التأكسدي في الخصيتين، ما قد يؤثّر في حركة النطاف ويزيد شذوذها البنيوي.