مع ازدياد شهرة بوكيمون وزعت جهات مجهولة منشورات تحذر من اللعبة مروجة لكونها صناعة يهودية، وأن كلمة بوكيمون تعني “أنا يهودي” وأن بيكاتشو تعني “كن يهودياً”. عام 2001 أصدرت الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء في السعودية الفتوى رقم 21758 بتحريم لعبة بوكيمون بسبب “ترويجها للميسر وتبنيها لنظرية النشوء والارتقاء لداروين”، نظراً لـ”تطور” قدرات البوكيمون. رغم فتاوى التحريم والهجمات ونظريات المؤامرة التي تعرضت لها منتجات بوكيمون فإن الدراسات تشير الى فوائدها الكثيرة، كتعزيز التواصل الاجتماعي بين الأطفال عن طريق خاصية تبادل ألعاب الفيديو والبطاقات ومنتجات بوكيمون.
