ساهم معنا
تعاني مدن وقرى شمال مالي من فوضى أمنية بسبب تبعات حروب ونزاعات سابقة، فمنذ بداية تسعينيات القرن الفائت خاض طوارق وعرب مالي مواجهات مع الجيش المالي، يضاف لهم حركات الانفصال المسلحة التي طالبت باستقلال إقليم أزواد على حدود الجزائر وموريتانيا، كذلك يرفض السكان من العرب والطوارق دخول قوات أمنية محلية أو دولية للمنطقة ما يفاقم الخطر.
انسخ الرابطXfacebookwhatsapp

معلومات مختارة