احترقت مكتبة الإسكندرية المشهورة وتحوّل ما فيها إلى رماد. تطوّرت الفنون والرياضيات والعلوم في الإسكندرية، مصر، أكثر ممّا تطوّرت في أي مكان آخر من العالم القديم. لكن معظم المعارف التي كانت تحتويها المكتبة فُقدت عندما أحرق المسيحيون المكتبة في العام 391 ميلادية.