تجارب نازية مرعبة على البشر
التجميد
تم تعريض السجناء لدرجات حرارة منخفضة جداً لمعرفة كيفية تأثير التجميد على الجسم البشري، وكانت النتيجة غالباً الموت بسبب الصدمة الحرارية أو تجمد الأعضاء.
زيادة الضغط الجوي
وضع السجناء في غرف ضغط تحاكي الارتفاعات العالية لتقليد الظروف الجوية التي قد يواجهها الطيارون الألمان، وأدى النقص الحاد في الأوكسجين إلى تدمير أنسجتهم وأعضائهم الداخلية.
تجارب التوائم
استهدفت هذه التجارب الأطفال التوائم لدراسة الوراثة. كان يتم تعذيبهم بطرق مروعة مثل إجراء عمليات جراحية دون تخدير، وحقنهم بمواد سامة، ما أدى إلى موت العديد منهم.
حقن الأمراض واللقاحات
أجراها الأطباء النازيون مثل إدوارد ويرثز، حيث تم تعريضهم لأمراض مثل الملاريا والتيفوس لدراسة تأثيرات الأمراض على البشر من أجل اختبار اللقاحات عليهم.