ساهم معنا
أظهرت بيانات حديثة أن الفتيات والمراهقين الأكبر سناً وأبناء الأسر ذات الدخل المنخفض هم الأقل نشاطاً بدنياً، إذ يُمارس نحو 20% فقط من المراهقين حول العالم النشاط البدني اليومي الموصى به (60 دقيقة). يُعزى هذا النقص في الحركة إلى عدة عوامل مثل كثرة الوقت الذي يقضونه أمام الشاشات وغياب المساحات المناسبة للأنشطة الرياضية. هذا الخمول لا يضعف اللياقة فحسب، بل يرفع خطر الإصابة بالسمنة وأمراض القلب والمشكلات النفسية لاحقاً. المصدر: معهد أبحاث الصحة النفسية وعلوم الأعصاب والطب الدقيق الجامعي

معلومات مختارة