يشير المفهوم الى الدعوة الى الكراهية والعنف أو التمييز ضد طائفة دينية أو جماعة معينة داخل الدولة، ويستخدم فيه خطاب أو تصرفات تهدف الى تأجيج الانقسامات، ما يؤدي الى النزاعات أو العداء المجتمعي. وقد يكون التحريض الطائفي أداة في السياسة للتلاعب بالرأي العام. أما ارتدادات التحريض الطائفي على الدولة فتشمل تقويض التماسك الاجتماعي واندلاع النزاعات والعنف وإضعاف التنمية الاقتصادية وتضرر مؤسسات الدولة، وربما يؤدي كذلك الى تفاقم الهجرة والنزوح للفئات الضعيفة داخل المجتمع.