ساهم معنا
البيكيني والقنبلة الذرية
في 5 يوليو عام 1946 قدّم مصم الأزياء الفرنسي الشهير "لويس ريار" ضمن مجموعة من الأزياء لباس بحر جريئاً مكوناً من قطعتين باسم "البيكيني" وسمي هكذا لأن مصممه أراده مدوياً كالقنبلة الذرية التي تم تفجيرها قبل أربعة أيام في منطقة التجارب النووية في المحيط الهادي وتدعى بيكيني. وللبرهنة على هذا الارتباط بين موضة الأزياء والأحداث الجارية ظهر أول رداء بحر بيكيني على عارضة الأزياء "ميشيلين برناردي" مصنوعاً من القطن وملصقاً عليه قصاصات من الجرائد التي تتحدث عن هذا التفجير النووي.
انسخ الرابطXfacebookwhatsapp

معلومات مختارة