ساهم معنا
يمكن أن تنظّم الأحلام عمل الذاكرة المرتبطة بالعواطف وتقلل شدة المشاعر الانفعالية في اليوم التالي للحلم، إذ تسمح لنا بمعالجة استجابتنا العاطفية - مثل الغضب أو الحزن - بشكل خيالي في الحلم، ما يجعلنا نخفف من وطأة تأثرنا بالأحداث المزعجة التي مرت سابقاً معنا عند إعادة تذكرها في الواقع، وهذا يفيد في إعادة ضبط الذاكرة وعدم تأثرها بأحداث يمكن أن تقلل من كفاءة عملها.
انسخ الرابطXfacebookwhatsapp

معلومات مختارة