مع بداية القرن العشرين، عانى الفلاحون في أستراليا من هجوم طيور الإيمو على مزارعهم. في نوفمبر سنة 1932، أُرسلت فرقة عسكرية مجهزة برشاشات من نوع لويس لإبادة الطيور، حتى العاشر من ديسمبر أباد الجنود نحو 3 آلاف طير لكنهم استهلكوا 10 آلاف رصاصة، وقد توقفت الحملة بسبب ارتفاع الكلفة وأعلنت الحكومة عن جوائز لمن يصطاد هذا الطائر السريع.
انسخ الرابطXfacebookwhatsapp

معلومات مختارة