جلدها مضاد لأشعة الماسح الضوئي، ودماغها يسبب الجنون، أساطير كذبها العلم عن الضباع. التي قيل إنها لا تدفن إلا بحضور الشرطة في بعض البلدان العربية وإنها باتت عملة نادرة يبحث عنها رجال العصابات لتهريب المخدرات. العلم يقول إن جلود الضباع تخترقها أشعة أي ماسح ضوئي مثلما تخترق أي جلد آخر. أما الحديث عن رائحة يصدرها الضبع تؤثر على دماغ الإنسان فهو خاطئ أيضاً، فالرائحة الوحيدة التي يطلقها الضبع مهمتها إرسال رسائل لعشيرته. أما فيما يتعلق في استعمال مخ الضباع في السحر الأسود فهو صحيح، لكن الحديث عن تأثيره الحقيقي والخارق يبقى غير مثبت علمياً.