يتوقع تقرير عبء الأمراض العالمية (GBD) أن يعاني أكثر من نصف البالغين وثلث الأطفال زيادة في الوزن أو السمنة بحلول عام 2050، مع تركز الحالات في الشرق الأوسط وإفريقيا وأميركا اللاتينية. ويرجع ذلك إلى أنماط التغذية غير الصحية وقلة النشاط البدني، ما يستدعي تحركاً عاجلاً لمكافحة هذا الخطر الصحي المتزايد.